في معارضة فجة لقوانين الطبيعة، قامت أم بريطانية تبلغ من العمر 51 عامًا بالإعلان مع شريكها بأنهما واقعان في الحب، المفزع في الأمر ليس أن شريكها يبلغ من العمر 32 عامًا، بل المفزع هو أن حبيبها هذا هو في الواقع ابنها البيولوجي.
كانت كيم ويست تخلت عن ابنها بعد ولادته مباشرة فلم تربيه أو تساعد في نشأته، ولكن عندما كبر ابنها الذي حمل اسم بن فورد وقابل والدته البيولوجية التي حملت به، وقع في غرامها على الفور كما صرح للإعلام، وحتى انه طلق زوجته الأولى حتى يستطيع أن يظل مع والدته/ حبيبته.
هذه العلاقة الشاذة لا تخالف قوانين الطبيعة، بل كذلك تخالف القانون البريطاني الذي يتبعه كلا الشخصين، وقال عدد كبير من المسؤولين أنهما بإفصاحهما عن هذه العلاقة عرضا نفسيهما لدخول السجن لمدة 15 عاما.
Posted by 3:48:00 ص
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق