اضطر رجل حزين، المشي نحو 10 كيلومترات، حاملًا جثة زوجته على كتفه وبجانبه ابنته تبكي على فراق والدتها.
ونشر موقع ميرور اللقطات المؤثرة، وظهر "داني ماجهي" يحمل جثة زوجته ويمشي بها على الطريق في مدينة بوبانسوار الهندية بعد وفاتها بمرض السل في المستشفى.
لم تتوفر وسيلة نقل لحمل الجثة، وأجبر الزوج وابنته البالغة من العمر 12 عامًا على السير 10 كيلومترات على الطريق حتى تم توفير سيارة إسعاف في النهاية وسارت بالعائلة نحو 60 كيومترًا وهي المسافة المتبقية للمنزل.
وقال السيد ماجهي لوسائل الإعلام: "إنه أخبر سلطات المستشفى أنه رجل فقير لا يمكنه تحمل ثمن المركبة، وظل يطلب منهم مساعدته لكنهم لم يتعاونوا معه، فقام بلف زوجته بعدة طبقات من الأقمشة وحملها على كتفه".
وغرد عضو في البرلمان، أنه طلب من وزير محلي التحقق من الأمر واتخاذ الإجراءات المناسبة، وتمكنوا من معرفة مكانهم ووفروا لهم سيارة إسعاف.
ونشر موقع ميرور اللقطات المؤثرة، وظهر "داني ماجهي" يحمل جثة زوجته ويمشي بها على الطريق في مدينة بوبانسوار الهندية بعد وفاتها بمرض السل في المستشفى.
لم تتوفر وسيلة نقل لحمل الجثة، وأجبر الزوج وابنته البالغة من العمر 12 عامًا على السير 10 كيلومترات على الطريق حتى تم توفير سيارة إسعاف في النهاية وسارت بالعائلة نحو 60 كيومترًا وهي المسافة المتبقية للمنزل.
وقال السيد ماجهي لوسائل الإعلام: "إنه أخبر سلطات المستشفى أنه رجل فقير لا يمكنه تحمل ثمن المركبة، وظل يطلب منهم مساعدته لكنهم لم يتعاونوا معه، فقام بلف زوجته بعدة طبقات من الأقمشة وحملها على كتفه".
وغرد عضو في البرلمان، أنه طلب من وزير محلي التحقق من الأمر واتخاذ الإجراءات المناسبة، وتمكنوا من معرفة مكانهم ووفروا لهم سيارة إسعاف.
Posted by , Published at 5:42:00 ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق