هل أنت من الأكثرية الساحقة التي تفّكر بالنمط ذاته؟ أم أنك تتميز عن الآخرين بسرعة بديهتك؟ هذه الأحجية التي شغلت رواد الإنترنت في الآونة الأخرية قد تكشف لك ذلك. إذ إنّ مئات الآلاف من مستخدمي مواقع التواصل الإجماعي شاركوا هذه الأحجية، التي قد تبدو لك سخيفة في الشكل، إلاّ أنها في الواقع أثارت إرتباكهم. فما رأيك بتجربتها؟
أجب بسرعة على هذه الأحجية لتكتشف ما إن كنت تستطيع حلّها: ما هو عدد الثقوب في القميص في الصورة التالية؟
الإجابة لدى الأكثرية الساحقة كانت عدد 2. لكنّ المفاجئة هي أنها الإجابة الخاطئة!
أمّا إن كانت إجابتك 6 ثقوب، وذلك إن احتسبت بشكل إضافي عدد الثقوب على اليدين، موضع الرقبة والخصر، نهّنئك على ذكائك، ولكنك مخطئ على السواء!
فما هي الإجابة الصحيحة؟
الخطوة الأولى هي إحتساب ثقوب الرقبة، الذراعين والخصر (4 ثقوب) إلى جانب الثقوب الممزّقة في وسط القميص. ولكن ما تغفله الأكثرية هو أنّ ظهور خلفية الصورة وراء القميص يدلّ الى أن الثقبين الظاهرين هما على القميص من الأمام والخلف، وبالتالي، هناك فعلياً 4 ثقوب ممزقة؛ ثقبان أماميًان، وثقبان خلفيان.
والنتيجة؟ 8 ثقوب في القميص في الصورة أعلاه، فهل أصبت في الإجابة؟
لا تقلق إن حصلت على الإجابة الخاطئة، فحالك كحال الأكثرية التي فكّرت بالموضوع بكلّ عفوية وسرعة. أمّا إن حصلت على الإجابة الصحيحة، فهنيئاً لك على سرعة بديهتك.
أجب بسرعة على هذه الأحجية لتكتشف ما إن كنت تستطيع حلّها: ما هو عدد الثقوب في القميص في الصورة التالية؟
الإجابة لدى الأكثرية الساحقة كانت عدد 2. لكنّ المفاجئة هي أنها الإجابة الخاطئة!
أمّا إن كانت إجابتك 6 ثقوب، وذلك إن احتسبت بشكل إضافي عدد الثقوب على اليدين، موضع الرقبة والخصر، نهّنئك على ذكائك، ولكنك مخطئ على السواء!
فما هي الإجابة الصحيحة؟
الخطوة الأولى هي إحتساب ثقوب الرقبة، الذراعين والخصر (4 ثقوب) إلى جانب الثقوب الممزّقة في وسط القميص. ولكن ما تغفله الأكثرية هو أنّ ظهور خلفية الصورة وراء القميص يدلّ الى أن الثقبين الظاهرين هما على القميص من الأمام والخلف، وبالتالي، هناك فعلياً 4 ثقوب ممزقة؛ ثقبان أماميًان، وثقبان خلفيان.
والنتيجة؟ 8 ثقوب في القميص في الصورة أعلاه، فهل أصبت في الإجابة؟
لا تقلق إن حصلت على الإجابة الخاطئة، فحالك كحال الأكثرية التي فكّرت بالموضوع بكلّ عفوية وسرعة. أمّا إن حصلت على الإجابة الصحيحة، فهنيئاً لك على سرعة بديهتك.
Posted by 6:39:00 ص
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق