كشف نجل الفنان الراحل صلاح قابيل والذي يصادف ذكرى رحيله أمس 3-12-1992 عن الملابسات التي حدثت عقب وفاة والده التي أثارت جدلا واسعا في الشارع المصري وعلى مواقع التواصل الإجتماعي.
حيث كثرت الإشاعات التي تزعم دفن صلاح قابيل وهو حي وذلك بعد فتح قبره بأسبوع فوجدوه جالس على سلم المقبرة كان يحاول الخروج ولكنه لم يستطيع ومات بالفعل من قلة الأكسجين.
وقد تطورت هذه الشائعات إلى حد زعم البعض أنه رأى الفنان بعد خروجه من القبر وسلم عليه وأكد نجل الفنان صلاح قابيل من خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" إن والده توفى إثر إصابته بنزيف في المخ وتم دفنه في نفس اليوم قبل المغرب نافيا كل الإشاعات حول دفن والده حيا.
وفي ذات السياق ذهب الليثي الى مقبرة قابيل وقابل الرجل الذي قام بدفن صلاح قابيل والذي أنكر كل هذه الشائعات وأوضح أنه ما زال في نفس المكان الذي دفن فيه وأن الأخبار التي نشرت حول إفاقته بعد موته مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
كما اكد أن الفنان لو كان حاول الخروج من قبره لكان وجده بعدما فتح المقبرة بعد وفاته بسبع سنوات منقولا من مكانه ولكن وجدناه في مكانه وأن شائعة إفاقته بعد موته ظهرت بعد وفاته بخمس سنوات وحتى لو كان حاول الخروج فإنه لم يستطع ذلك بسبب الاغلاق المحكم للقبر وقلة الأكسجين.
حيث كثرت الإشاعات التي تزعم دفن صلاح قابيل وهو حي وذلك بعد فتح قبره بأسبوع فوجدوه جالس على سلم المقبرة كان يحاول الخروج ولكنه لم يستطيع ومات بالفعل من قلة الأكسجين.
وقد تطورت هذه الشائعات إلى حد زعم البعض أنه رأى الفنان بعد خروجه من القبر وسلم عليه وأكد نجل الفنان صلاح قابيل من خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" إن والده توفى إثر إصابته بنزيف في المخ وتم دفنه في نفس اليوم قبل المغرب نافيا كل الإشاعات حول دفن والده حيا.
وفي ذات السياق ذهب الليثي الى مقبرة قابيل وقابل الرجل الذي قام بدفن صلاح قابيل والذي أنكر كل هذه الشائعات وأوضح أنه ما زال في نفس المكان الذي دفن فيه وأن الأخبار التي نشرت حول إفاقته بعد موته مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
كما اكد أن الفنان لو كان حاول الخروج من قبره لكان وجده بعدما فتح المقبرة بعد وفاته بسبع سنوات منقولا من مكانه ولكن وجدناه في مكانه وأن شائعة إفاقته بعد موته ظهرت بعد وفاته بخمس سنوات وحتى لو كان حاول الخروج فإنه لم يستطع ذلك بسبب الاغلاق المحكم للقبر وقلة الأكسجين.
Posted by 4:19:00 ص
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق