أقدم رجل مسلح بإطلاق النار على رجل وابنه داخل حفل زفاف في البرازيل، بعد ان دخل خلف العروسين بكل هدوء قبل أن يخرج مسدسه ويبدأ بإطلاق النار عليهم.
الرجل والذي يدعى أمبرتو فيريرا دوس سانتوس، قام بجرمه هذا في حفل العرس المقام بداخل إحدى الكنائس في يمويرو دي أناديا بالبرازيل.
وخلال التحقيقات قال إنه استهدف أب وابنه كانا يحضران كشاهدين في العرس بسبب ثأره لولده الذي فقده.
وأظهر مقطع الفيديو والذي التقطته كاميرا خاصة في الكنسية، وسانتوس يسير خلف العروس والعريس وبعد ثوان قام الرجل بالالتفات الى الضيوف واخراج سلاحه الذي كان يخفيه أسفل ملابسه واطلق النار من مسافة صفر على الرجل وابنه، وهّم خارجاً وكأن شيئاً لم يكن.
وقد أصيب ثلاثة أشخاص في الحادثة، إحداهم امرأة ما زالت في العناية المركزة.
وقالت الشرطة إن الرجل كان يستهدف بالفعل رجلًا موجودًا في الحفل يعتقد بأنه له علاقة بمقتل ابن الجاني.
وقال شهود إن سانتوس كان ركن سيارته بالخارج وفي البدء واجه الرجل المتهم في قضية ابنه واسمه ادميلسون قبل أن يبدأ بعدها في إطلاق النار على المدعوين.
لكن أحد الحضور رفض التصريح باسمه قال بحسب "ميل اونلاين": "ليس من الواضح إن كان الأمر يتعلق فعلا باستهداف ادميلسون لأنه كان طليقا يسير في شوارع المدينة، فما الفكرة في استهدافه فقط هنا في العرس وتهديد الآخرين؟!".
الرجل والذي يدعى أمبرتو فيريرا دوس سانتوس، قام بجرمه هذا في حفل العرس المقام بداخل إحدى الكنائس في يمويرو دي أناديا بالبرازيل.
وخلال التحقيقات قال إنه استهدف أب وابنه كانا يحضران كشاهدين في العرس بسبب ثأره لولده الذي فقده.
وأظهر مقطع الفيديو والذي التقطته كاميرا خاصة في الكنسية، وسانتوس يسير خلف العروس والعريس وبعد ثوان قام الرجل بالالتفات الى الضيوف واخراج سلاحه الذي كان يخفيه أسفل ملابسه واطلق النار من مسافة صفر على الرجل وابنه، وهّم خارجاً وكأن شيئاً لم يكن.
وقد أصيب ثلاثة أشخاص في الحادثة، إحداهم امرأة ما زالت في العناية المركزة.
وقالت الشرطة إن الرجل كان يستهدف بالفعل رجلًا موجودًا في الحفل يعتقد بأنه له علاقة بمقتل ابن الجاني.
وقال شهود إن سانتوس كان ركن سيارته بالخارج وفي البدء واجه الرجل المتهم في قضية ابنه واسمه ادميلسون قبل أن يبدأ بعدها في إطلاق النار على المدعوين.
لكن أحد الحضور رفض التصريح باسمه قال بحسب "ميل اونلاين": "ليس من الواضح إن كان الأمر يتعلق فعلا باستهداف ادميلسون لأنه كان طليقا يسير في شوارع المدينة، فما الفكرة في استهدافه فقط هنا في العرس وتهديد الآخرين؟!".
Posted by 1:21:00 ص
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق