تجتاح كثيراً الصور المخدوعة او المبهمة صفحات الانترنت او مواقع التواصل الاجتماعي، خاصّة انها تثير اهتمام وفضول الجميع.
وتختلف كثيراً رؤية الانسان من الآخر في العديد من مجالات الحياة خاصّة عندما يختصّ الأمر بالصور، فما يغيب عنك قد يراه آخرين بوضوح والعكس تماماً. لذلك، تتنوّع الآراء والأذواق دائماً فينتج هذا التنوّع الكبير من خلال عيوننا التي يمكن ان تحفظ كمّاً هائلاً من المعلومات.
مرّةً جديدة، انها صور مبهمة تصل الى الجميع وتثير الجدل بين من استطاع ان يحلّها او لا، بعد انتشار صور الموبايل المخبّأ تحت السجادة او حتى الضفدع في الأوراق الخضراء، اليوم حان دور القطّ.
على كمٍّ من الأخشاب ذات اللون الاصفر الفاتح، اختلف البعض عن صحّة وجود قطّ مستلقٍ على بطنه او نائم. ولكن هذا القطّ، ذات اللون الممتزج بلون الخشب خدع كل من رأى هذه الصور للوهلة الأولى بحيث لم يستطيعوا ان يميّزوا مكان وجوده بوضوح.
فإذا ما نظرنا الى وسط الصورة الى الأعلى لرأينا هذا القطّ نائم على لوحٍ من الخشب بكلّ هدوء وراحة بال.
احد العلماء والأطباء النفسيين اكّدوا انه ليس من الصّعب ابداً ان نجد هذا القطّ، ولكن الصعوبة تكمن بسبب تشابه لون الواح الخشب مع لونه.
وتختلف كثيراً رؤية الانسان من الآخر في العديد من مجالات الحياة خاصّة عندما يختصّ الأمر بالصور، فما يغيب عنك قد يراه آخرين بوضوح والعكس تماماً. لذلك، تتنوّع الآراء والأذواق دائماً فينتج هذا التنوّع الكبير من خلال عيوننا التي يمكن ان تحفظ كمّاً هائلاً من المعلومات.
مرّةً جديدة، انها صور مبهمة تصل الى الجميع وتثير الجدل بين من استطاع ان يحلّها او لا، بعد انتشار صور الموبايل المخبّأ تحت السجادة او حتى الضفدع في الأوراق الخضراء، اليوم حان دور القطّ.
على كمٍّ من الأخشاب ذات اللون الاصفر الفاتح، اختلف البعض عن صحّة وجود قطّ مستلقٍ على بطنه او نائم. ولكن هذا القطّ، ذات اللون الممتزج بلون الخشب خدع كل من رأى هذه الصور للوهلة الأولى بحيث لم يستطيعوا ان يميّزوا مكان وجوده بوضوح.
فإذا ما نظرنا الى وسط الصورة الى الأعلى لرأينا هذا القطّ نائم على لوحٍ من الخشب بكلّ هدوء وراحة بال.
احد العلماء والأطباء النفسيين اكّدوا انه ليس من الصّعب ابداً ان نجد هذا القطّ، ولكن الصعوبة تكمن بسبب تشابه لون الواح الخشب مع لونه.
Posted by 5:47:00 ص
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق