سافر دالتون عن بلده وعائلته ليدرس في الخارج، وبالطبع اشتاقت والدته له كثيراً لكنه فكر في حيلة طريفة ليهدئ شوق والدته به فأرسل إليها مجسماً بالحجم الطبيعي له لتعويض غيابه. لكن الأم تمادت في استخدام هذا المجسم إلى أبعد حد. وما فعلته الوالدة يثبت أن لا أحد سيحبك مثل أمك، فهي الوحيدة التي لا تنشغل عنك بسبب طول غيابك وتظل تفكر فيك وفي أحوالك وتحب الإطمئنان عليك بين الوقت والآخر،
فكن أنت أيضاً رحيماً بها لتوفيها جزءً من حبها لك وتضحيتها في سبيلك. العديد من الأمهات بل معظمهن مثل أم دالتون التي لم تنس ابنها ولا يخفف من قلقها طول مدة الغياب، لكن هذه المرأة استطاعت أن تعوض جزءً عاطفياً بداخلها عن طريق هذه الحيلة المبتكرة لتشعر أن دالتون معها طوال الوقت، لكن العديد من الأمهات لن يخفف من ألم فراقهم لأحبتهم أي صورة ولا مجسم لنفس الشخص بل ينتظرون عودته بفارغ الصبر، شاهدوا بالتفصيل ما فعلته أم دالتون.
فكن أنت أيضاً رحيماً بها لتوفيها جزءً من حبها لك وتضحيتها في سبيلك. العديد من الأمهات بل معظمهن مثل أم دالتون التي لم تنس ابنها ولا يخفف من قلقها طول مدة الغياب، لكن هذه المرأة استطاعت أن تعوض جزءً عاطفياً بداخلها عن طريق هذه الحيلة المبتكرة لتشعر أن دالتون معها طوال الوقت، لكن العديد من الأمهات لن يخفف من ألم فراقهم لأحبتهم أي صورة ولا مجسم لنفس الشخص بل ينتظرون عودته بفارغ الصبر، شاهدوا بالتفصيل ما فعلته أم دالتون.
- صورة المجسم بالحجم الحقيقي لدالتون.
- في عيد الحب، رتبت له موعداً غرامياً مع إحدى فتيات "الكرتون".
- ووضعت له كتباً ليقرأها عند نومه.
- وأخرجته للتنزه في الهواء الطلق.
- رتبت له موعداً للفحص الدوري للاطمئنان على صحته.
- وفرت له الأطعمة التي يحبها.
- وأخذت معه صوراً تذكارية.
Posted by 12:25:00 م
, Published at
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق